مش من زمان….
قرّرت إنّو لازم ركّب مكيّف بالبيت….
لأنّو أنا بيتي عالساحل…
وقد ما في شَوْب عالساحل….
لاحظت إنّي منّي كتير مكيّف بالقعدة…..
رحنا اشترينا مكيّف….
وإجت شركة المكيّفات….ركّبتو ببلاش…
هون أنا كيّفت بزيادة…..
أول ما دوّرتو…..تَكّ….ديجونتير الكهربا…..
أو بالأحرى….ديجونتير “الموتير” ….
لأنّو من الأساس… مافيش كهربا….
من بعد ما استفسرت عن الموضوع….
اتبيّنلي…..
إنّو الديجونتير اللّي عنّا….خمسة “أمبير”…
وما بيحمل…..
واتبيّنلي كمان…
إنّو…ليصير يحمل…..
لازم يكون عشرة “أمبير”…
يعني المكيّف اللّي جبتو….
لازم “غنجو” ب عشرة أمبير
ليقدر هوّي…. يغنّجني…..ويبوْردني…..
وبيناتنا…
لو كنت عارف هيك…..
يمكن……كنت قرّرت…..
إنّو مش ضروري “كيِّف” أنا هلّف…..
فيني “كيِّف” بعدان….
اليوم كمان حكيت مع اربع اشخاص عالتيليفونما في شي جديد، اليوم كمانكلّ يوم بحكيهن…هودي اﻷربع أشخاصمنتطمّن عبعض… ومنخبّر بعض شو عم بصير بحياتناإي صرلها...
Add comment